تجارب الدول الافريقية والآسيوية في زراعة المورينجا
Twitter Facebook Feed

تجارب الدول الافريقية والآسيوية في زراعة المورينجا

تجارب الدول الإفريقية والآسيوية فى زراعة المورينجا



أهداف التوسع فى زراعة المورينجا


شجرة المورينجا
شجرة المورينجا
أبدت الكثير من دول العالم الثالث خاصة فى أفريقيا وآسيا وأمريكا الجنوبية اهتماما متزايدا بزراعة المورينجا أوليفرا بهدف توسيع منافذ وزيادة الدخل القومى وتوفير فرص عمل إضافية للشباب والنساء بالإضافة لتوفير قدر كبير من الأعلاف ذات القيمة الغذائية المتوازنة لحيوانات المزرعة كما تعمل تلك الدول على توفير منتجات من أوراق المورينجا تساهم فى درء مخاطر سوء التغذية وأخرى من البذور لتنقية ومعالجة مياة الشرب والتى تتسبب ف العديد من الأمراض بتلك الدول وفيما يلى أهم المنتجات التى تعمل تلك الدول على الحصول عليها من التوسع فى زراعة المورينجا


زيت الطعام
زيوت مستحضرات التجميل والصابون
الكسب لإنتاج مواد لمعالجة مياة الشرب
الكسب كعلف للحيوانات والأسمدة والوقود الحيوى
مسحوق الأوراق كملحق داعم للغذاء والتغذية
الأعلاف الخضراء والجافة لدعم الأعلاف والعلائق لحيوانات المزرعة
العسل ومنتجاته من المناحل المرتبطة بمزارع المورينجا
المنتجات الخشبية والورقية


ومما لاشك فيه إن إنتاجية المورينجا والعائد النقدى المتوقع عند التوسع فى زراعتها يختلف من دولة لأخرى وفقا للمناخ السائد ونوعية التربة والرى وعمليات التقليم والتعشيب والتسميد ومعدلات الكثافة النباتية وزراعة الأصاف ذات الإنتاجية العالية وإستخدام المبيدات الحشرية والنظم الزراعية المتبعة


الضوابط اللازمة لتأسيس حقول المورينجا بالدول المختلفة


بالرغم من التباين المتوقع من عائدات المورينجا بين دولة وأخرى الإ أن هنالك ضوابط يجب على الدول المختلفة العمل بها عند التوسع فى زراعة المورينجا ومن أهم الضوابط مايلى


يجب أن لاتبعد حقول المورينجا أكثر من 50 كم عن الطرق العبدة لتسهيل عملية نقل المنتجات


يجب أن يكون هناك عدد من القرى القريبة من بعضها البعض مع مراعاة أن لاتقل مساحة الحيازات لكل قرية عن 20هكتار من المورينجا


ينبغى تدريب مسؤولى الأقاليم والمناطق والقرى على الطرق العلمية والعملية لتأسيس حقول المورينجا والعناية بالأشجار بعد الزراعة


يجب المتابعة الدورية والزيارات إلى القرى للاطمئنان على عدد الأشجار وإزالة الاعشاب الضارة والتشذيب وتسويق المنتجات


العمليات الفلاحية بالدول المختلفة


تشير العمليات الفلاحية أو الزراعية للضوابط الضرورية التى تتخذ لإدارة المزارع على أسس علمية وبكفاءة عالية لضمان إنتاجية عالية بمميزات تنافسية لتأمين العائد المجزى من تلك الحقول
ومن أهم الأسئلة التى يمكن طرحها أو الأجابة عليها لإدارة مزارع المورينجا قبل وبعد التأسيس فى مجال تجويد العمليات الفلاحية مايلى


العمليات الفلاحية
العمليات الفلاحية
كيف ومتى تزرع المورينجا ؟
ماهى الكثافة النباتية المثلى للإنتاج؟
كيف ومتى تخف البادرات ؟
كيف ومتى تقلم الأشجار؟
كيف ومتى تجرى عمليتا إزالة الحشائش والتغطية
كيف ومتى تحصد الثمار ؟
وفيما يلى سرد العمليات الفلاحية التى انتهجتها بعض الدول الأفريقية والآسيوية لتأسيس وإدارة حقول المورينجا


الكثافة النباتية


تعتمد الكثافة النباتية أو العدد المناسب من النباتات بالهكتار أو المسافة البينية بين النبات بالحقل على عدة عوامل منها
نظام الإنتاج (زراعة أحادية أو بينية
العمليات الفلاحية (يدوية مقابل عمليات ميكانيكية
نوع المنتج (أوراق /بذور/قرون


وتشير البيانات الواردة بالجدول التالي إلى تباين واسع بين الدول فى الكثافة النباتية (المسافة بين النباتات )عند زراعة المورينجا مما يشير إلى أنه مازال هناك مجال متسع من البحث لتحديد الكثافة الأمثل وفقا للمناخ والنظم الفلاحية والتربة الزراعية


الكثافة النباتية ونظم الإنتاج فى بعض الدول الإفريقية والآسيوية المختارة


كمية الأمطار مم
نظام الإنتاج
القطر
700-1200
البذور والزراعة الأحادية أو البينية
تنزانيا
750-1400
القرون والزراعة الأحادية أو البينية
الهند

 رى +1000-1200
البذور والزراعة البينية
توغو
400-600
الأوراق والزراعة الأحادية
النيجر
600-900
القرون والزراعة البينية
كينيا
1.200-800+رى
الأوراق والزراعة الأحادية
نيكاراجوا


عمليات التقليم


عمليات التقليم
عملية التقليم
يؤدى التقليم للحد من ارتفاع الشجرة وإلى زيادة عدد الأفرع الثمرية وإلى خلق بنية مستقرة تساعد الشجرة على مقاومة الأعاصير والعواصف التى تصاحب الأمطار الغزيرة خاصة فى المناطق المدارية وتختلف حدة التقليم وطريقته بناء على الهدف من زراعة المورينجا وهى لإنتاج القرون والبذور أم لإنتاج الأعلاف والأوراق كما تختلف تلك الطرق من قطر لآخر
وفيما يلى بيانا بالكيفية التى يجرى بها التقليم فى تنزانيا والهند والنيجر بناء على الهدف من الزراعة


أ-جمهورية تنزانيا
الهدف من التقليم :يهدف التقليم إلى زيادة إنتاج القرون والبذور
الطريقة :تقطع القمم العلوية والطرفية للحد من ارتفاع النبات على                                                                         النحو التالى
السنة الأولى : يقص النبات والأفرع الجانبية على ارتفاع 1 م من سطح الأرض
السنة الثانية :يقص النبات والأفرع الجاانبية على ارتفاع 1.5م من سطح الأرض


ب- الهند
الهدف من التقليم : يهدف التقليم إلى زيادة إنتاج القرون والبذور
الطريقة : تقطع القمم العلوية والطرفية للحد من ارتفاع النبات على النحو التالى
العام الأول :تقطع قمة الساق الرئيس بارتفاع 0.75م من سطح الأرض وتقطع جميع الأفرع الجانبية بمقدار 0.15متر من النهايات الطرفية خلال ثلاثة أشهر من الزراعة لتحفيز النمو الأفقى للأشجار لتكون على هيئة مظلة


أما التقليم الدورى فى البلدين المشار إليهما أو فى أى مناطق أخرى فيجرى بعد حصاد الثمار مباشرة


وقد أوضحت الدراسات التى أجريت بالهند أن التقليم أثر إيجابا على الإنتاجية حيث وصل عدد الثمار إلى 125-100ثمرة /شجرة/عام و300-200ثمرة/شجرة/عام للأشجار التى لم تقلم مقارنة بتلك التى قلمت على التوالى


ج-النيجر


الهدف من التقليم :يهدف التقليم إلى زيادة إنتاج الاوراق
الطريقة :تقطع الأشجار على ارتفاع 20سم من سطح الأرض أو حتى إلى مستوى سطح الأرض مرة أو مرتين فى العام وتحصد الأوراق مرة كل أسبوعين وتترك الأشجار المختارة لإنتاج البذور دون أى تقليم


الرى


أ-الهند
الري
الري
تروى الأشجار المعمرة المخصصة لإنتاج البذور فى الأراضى الرملية طميية بمقدار 4لترات /شجرة/يوم خلال موسم الجفاف إلا أنه وفى الواقع أن مثل هذه الأشجار لاتحتاج للرى خلال موسمى الأمطار (1000)ملم بالهند أما بالنسبة للأشجار الحولية المخصصة لإنتاج القرون قتروى وفق الضوابط التالية


الشهران الأول والثانى :رية واحدة أسبوعيا
من بداية الشهر الثالث إلى نهاية الشهر الرابع :رية واحدة كل أسبوعين 15 يوما


ب- النيجر
أما فى النيجر فتروى الأشجار المعمرة المخصصة لإنتاج الأوراق بمعدل 8 لترات /شجرة /يوم خلال موسم الجفاف وبمعدل مرتين إلى ثلاث مرات فى الأسبوع فى خلال المواسم الأخرى


  التسميد


أ-تنزانيا
تسمد الأشجار فى تنزانيا بروث الماشية فقط بمعدل 2 كجم /حفرة يضاف السماد فى البداية عند التحضير للزراعة كما يستفاد من قشور الثمار لتغطية وتحسين التربة


ب-الهند
تسمد الأشجار فى الهند بالأسمدة الكيمائية والأسمدة العضوية على النحو التالى
عند الزراعة :
يسمد الحقل بالسماد المركب بمحلول 150:100:150جم
نيتروجين -فسفور-بوتاسيوم/شجرة كجرعة أساسية بالإضافة إلى 500 جم من فضلات الدواجن و250 جم من كسب النيم /حفرة


   بداية نمو القمم النباتية : تسمد الأشجار بالنيتروجين بمعدل 44جم/شجرة مع بدء نمو القمم النامية (75 يوما بعد الزراعة )ا


التسميد الروتينى :يجرى التسميد الدورى بالأسمدة الكيميائية بمعدل 30:16:44
جم نيتروجين -فسفور-بوتاسيوم لكل شجرة


 الأسمدة العضوية :أما فى حالة التسميد بالأسمدة العضوية فقط فتسمد الأشجار بمعدل عشرة كجم كجرعة أساسية عند البذر =20كجم/شجرة عند وقت التقليم


وقد أوضحت الدراسات التى أجريت بالهند أن التسميد أثر إيجابا على المحصول حيث وصل عدد الثمار إلى 150-100ثمرة /شجرة/عام
و300-200ثمرة/شجرة/عام للأشجار التى لم تسمد مقارنة بتلك التى سمدت بالاسمدة العضوية والكيميائية على التوالى


      أما عند اقتصار التسميد على الأسمدة العضوية فقط ,فقد تدنت الإنتاجية بحوالى 20%مقارنة بتلك التى سمدت بالأسمدة العضوية والكيميائية معا


أما فى الزراعةالغابية (الزراعة البينية )حيث يزرع محصول حولى بالتداخل مع أشجار المورينجا فإن التسميد يقتصر على أشجار المورينجا فقط


ج-كينيا


يستخدم المزارعون فى كينيا السماد العضوى أو الأسمدة الكيميائية الإ أنه لا يوجد رصد للكميات التى تسمد بها الأشجار وتعتبر الرطوبة هى الأكثر أهمية من الأسمدة فى كينيا وتعتبر العامل الأساسى المحدد للإنتاج
د-النيجر
يقتصر تسميد المورينجا بالنيجر على الأسمدة العضوية أما الأسمدة الكيميائية فلا تزال نادرة الاستعمال


الآفات


الهند :تكثر الآفات الزراعية التى تصيب المورينجا فى الهند خاصة اليرقات التى تتغذى على الأوراق وذبابة الفاكهة التى قد تقضى على مايصل إلى 90%من البادرات
مكافحة الآفات
مكافحة الآفات

كينيا:تعتبر إحدى قشريات الجناح التى لوحظت فى الآونة الأخيرة والتى لم تصنف بعد والتى تكثر فى المناطق الرطبة من البلاد وتكمل دورة حياتها فيما يبدو على المورينجا استينوبتيلا كمضيف من أخطر الآفات على أشجار المورينجا أوليفرا حيث من الممكن أن تدمر حقول واسعة من أشجار المورينجا أوليفيرا خلال 48ساعة فقط


تنزانيا :يعتبر الجراد والطيور والحيوانات البرية والعنتد من أهم الآفات التى تتعرض لها حقول المورينجا بجمهورية تنزانيا


طرق المكافحة


النيجر
تكافح الحشرات التى تتعرض لها أشجار المورينجا فى النيجر بالمبيدات الحشرية العامة


الهند
تكافح الحشرات التى تتعرض لها أشجار المورينجا بالهند بالمبيدات الحشرية على النحو التالى
الاندوسلفن 0.02%+تيبول 0.01%للقضاء على اليرقات بمعدل لتر لكل رشة


الملاتيون 0.02%+تيبول 0.01% للقضاء على ذبابة الفاك


نيكاراغوا
يستعمل الصابونين المستخلص من نبات الكينوا المستزرع
كما يستعمل الصابون السائل 3%لمكافحة الذبابة البيضاء كما تزرع الطماطم حول نباتات المورينجا للتقليل من مخاطر الحشرات


الزراعة الغابية
هنالك العديد من المحاصيل الحلقية أو البستانية أو الطبية التى يمكن زراعتها بالتداخل مع المورينجا شريطة أن لا يكون المحصول المستضاف مصدرا للأمراض أو الحشرات التى تصيب المورينجا كما يراعى أن لايكون المحصول المستضاف أطول من أشجار المورينجا المستزرعة وتعتبر المورينجا أوليفيرا من الأنواع الحساسة جدا للظل كما يستوجب الإسراع بالتخلص من المحاصيل المتداخلة معها والتى يزيد طولها عنها فى الوقت المناسب


 أ-تنزانيا
تعتبر محاصيل الفول السودانى والأناناس والطماطم من أهم المحاصيل التى تزرع بالتداخل مع المورينجا فى تنزانيا


   ب- الهند
تزرع المورينجا بالهند كمحصول حولى بالتداخل مع الأشجار البستانية (جوز الهند والمانجو )
أو كشجرة معمرة مع المحاصيل المرتبطة بها كالخضر


ج- النيجر
تزرع المورينجا بالتداخل مع الخضراوات أو القطن


طول الفترة الزمنية للإنتاج


 قدرت الفترة الزمنية التى ظلت فيها أشجار المورينجا منتجة بعد الزراعة على النحو التالى


الهند 20-15عاما المعمرة
و4 سنوات الحولية


تنزانيا 20-18عاما الأشجار الفردية والمعمرة


توغو 10 سنوات
نيكاراغوا 8-7 سنوات


الانتخاب والتربية


تجرى العديد من الدول عمليات مواصلة لانتخاب أصناف ذات إنتاجية عالية عند الاستزراع وفيما يلى بعض المجهودات التى بذلت فى هذا المجال بالدول المختلفة


أ- تنزانيا
يعمل الباحثون في مجال التربية بتنزانيا
على انتخاب أصناف أوليفيرا قصيرة وغزيرة التفرع وتحمل عددا كبيرا من القرون وتحتوى بذورها على نسبة عالية من الزيت وبالفعل بدأت الخطوات العملية لاختيار الأصناف المستهدفة على المعايير الثلاثة الأولى بجمع البذور من الأشجار الواعدة واقتلاع السيئة منها


ب- الهند
قدرت تكاليف الإنتاج فى الهند بحوالى 600-400دولار للهكتار الواحد بينما قدرت الإنتاجية من القرون الخضراء بحوالى 54 طنا للهكتار الواحد كما قدر صافى الدخل السنوى للمزارع الصغيرة بما يعادل 1300 دولار/هكتار فى العام
ج- النيجر
قدرت تكلفة الإنتاج بالمزارع التجارية 20 شخصا ب 160 دولار للهكتار فى العام
أما فى المزارع الصغيرة حيث تتراوح إنتاجية الأوراق مابين 4-5 أكياس 22كجم/كيس فى اليوم خلال 6 أشهر من العام فيتراوح العائد النقدى مابين (21600-2700)دولار فى العام


الأولويات البحثية


أ- السودان
من أهم الخطوات التى يجب اتخاذها لإدخال المورينجا كمحصول تجارى بالسودان تتمثل فى إجراء البحوث الحقلية لتحديد المعاملات الفلاحية وتوثيق البيانات الاقتصادية


التقنية (الإنتاجية والتكاليف والربحية )فى النظم الزراعية القائمة وتطوير التصنيع والتسويق وإشراك شركات القطاع الخاص لتطوير منتجات جديدة ومنافذ لتصدير القرون والبذور والزيت


ب-كينيا
تقع كينيا فى منطقة القرن الإفريقى حيث تنتشر معظم أنواع المورينجا البرية مما تحتم على الباحثين هنالك دراسة التنوع الجينى بمنطقة القرن الأفريقى والعمل على حفظه والاستفادة منه فى برامج التربية لاستنباط أصناف جديدة تتميز عن الأصناف المستزرعة حاليا كما يجب العمل لتطوير منتجات أخرى غير القرون الخضراء كالعلف بالمناطق الجافة واللب لصناعة الورق والأوراق لتصنيع الأغذية كما يجب العمل على تصنيع ومعالجة الأوراق لإضافة قيمة مادية للمورينجا


ج- السنغال
يعتبر تطوير واستخدام مسحوق أوراق المورينجا وتكثيف الإنتاج من مسحوق الأوراق العالى الجودة واجراء المزيد من الدراسات العلمية عن جودة الأوراق وفوائدها (الصيدلية /الغذائية)من الأوليات العاجلة بالسنغال


د-إثيوبيا
يزرع النوع مورينجا استينوبا بإثيوبيا وهى أكثر تحملا للجفاف من المورينجا أوليفيرا مما يحتم على الباحثين هنالك جمع البذور لدراسة التنوع البيولوجى وإجراء التهجين بين السلالات المتميزة ودراسة القيمة الغذائية للأوراق وإمكانية إنتاج العلف وإنتاج اللب والألياف من المورينجا استينوبتيلا


هـ - توغو
يعتبر تشجيع المزارعين على زراعة المحاصيل الأخرى بالتداخل مع المورينجا (الزراعة البينية )والعمل على تحديد النظم الفلاحية للزراعة الغابية من الأوليات الملحة بجمهورية توغو


و- الهند
يعتبر تحسين الإنتاجية (التراكيب الوراثية المميزة والأصناف القزمة لإنتاج الأوراق )والزراعة العضوية للمورينجا وإدارة عمليات مابعد الحصاد كالتخزين والتصنيع وانتخاب أصناف مميزة من مجموعات التراكيب الوراثية (200تركيب وراثى )لمقاومة الجفاف وتحمل الملوحة ومقاومة للآفات والأمراض من أهم الأولويات للباحثين بالهند


ز-تنزانيا
يعتبر إجراء الدراسات الاجتماعية -الاقتصادية فى مجالات الإنتاج والتصنيع والتسويق وتطوير الاستخدامات العلفية وتفعيل دور الإرشاد وربطه بتقنيات التصنيع وخصوصا تجاه المرأة بالإضافة لتطوير البحوث حول مكافحة الأمراض والآفات وتجويد تقنيات الإنتاج (الكثافة والتسميد والتقليم والزراعة الغابية )من أهم الأوليات للبحث العلمى فى تنزانيا


مواضيع ذات صلة 

فوائد واستخدامات الشجرة المعجزة شجرة المورينج

فوائد الشجرة المعجزة شجرة المورينجا فى مجال التغذية البشرية

زراعة وإنتاج الاعلاف